منتديــــــــــات المعرفـــــــــة

من أسرار الأرض 1_1310
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل إن لم تكن عضوا وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من أسرار الأرض 1_1310
ادارة المنتدي من أسرار الأرض 1_1310


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديــــــــــات المعرفـــــــــة

من أسرار الأرض 1_1310
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل إن لم تكن عضوا وترغب في الانضمام إلى اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من أسرار الأرض 1_1310
ادارة المنتدي من أسرار الأرض 1_1310

منتديــــــــــات المعرفـــــــــة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



اختصر روابطك ... وكن من الرابحين



2 مشترك

    من أسرار الأرض

    hanane
    hanane



    من أسرار الأرض Coolte11
    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 300
    تاريخ التسجيل : 03/01/2010
    العمل العمل : طـــالــــبـــة

    ha1 من أسرار الأرض

    مُساهمة من طرف hanane الأربعاء 27 يناير - 13:45:23

    يبدو أن إمكانيات الإنسان لارتياد أجواء الفضاء الكوني السحيق أيسر كثيراً منها إلى بلوغ أعماق الأرض التي تحت قدميه. وبرغم الفروض العلمية التي قدمها الباحثون من علماء الأرض عن باطنها، إلا أن أسرارها لم تزل حبيسة في عمق باطنها البعيد، ولا يعلم إلا الله وحده كل ما يعتمل داخل هذا الكوكب، وما يصحب ذلك من ظواهر تؤثر على سطحه.

    قال تعالى: “يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها” (سورة سبأ: 2)

    لكن الإسلام –إسلام القرآن الكريم والسنة المطهرة- يطالب العقل البشري بالتعرف على ما في الكون بالمشاهدة والبحث التجريبي وصولاً إلى حقائق الأشياء.

    فقال تعالى: “قل انظروا ماذا في السماوات والأرض” (سورة يونس: 101).

    ولقد ساعد العلم الحديث على معرفة الكثير عن الأرض وقشرتها كما بدت لرواد سفينة الفضاء أبوللو 8 عندما ظهرت من وراء القمر بعد أن دارت حوله لأول مرة في شهر ديسمبر عام 1968م على ارتفاع 160 ألف كيلو متر في الفضاء، حيث تأكد لنا منظر الأرض في شكل كرة صغيرة جميلة المنظر يحيط بها ظلام الكون اللا محدود، وشعر الإنسان مع هذا بمدى الحيز الذي يشغله كوكب الأرض من هذا الكون الفسيح. وإذا كانت دراسات العلماء تبين أن القشرة الأرضية يتراوح سمكها بين 5و 50 كيلومتراً، فإن هذا القدر الذي أراده الله تعالى لسمك قشرة الأرض ضرورة للحياة عليها. وهم يتفقون على أن القشرة الأرضية تتكون في طبقاتها العليا من صخور رسوبية، تليها طبقات جرانيتية، ثم طبقة ثالثة من صخور أكثر كثافة تتفق خواصها وخواص البازلت. وتتكون القارات من صخور خفيفة نسبياً، أما قاع المحيطات فيتكون من صخور أقل نوعاً، ومن ثم يوجد بينهما حالة من الاتزان، حيث ترتفع القارات بحكم خفة صخورها. فتتكالب عليها عوامل التعرية، ثم النقل، ثم الترسيب في قاع المحيط حاملة معها من معادن القشرة الأرضية الكثير مما يبقى معلقاً في الماء أو يرسب مع رواسبه، ومن ذلك الذهب والفضة والبلاتين وغيرها. يحدث الترسيب فوق الصخور الأثقل نوعاً في المحيط ويتبع ذلك انخفاض مستمر لقاع المحيط يناظره غوص في الطبقة التالية من طبقات الأرض، فيحدث التوازن بمزيد من الارتفاعات في القارات، ولو وكانت الأرض ملساء دون منخفضات أو تعاريج لغمرها غلاف مائي سميك.

    أما باطن الأرض الذي يلي قشرتها فيقسمه العلماء إلى قسمين كبيرين: الأول يسمى الوشاح أو الدثار، وهو طبقة صخرية صلبة تمتد تحت القشرة الأرضية حتى عمق حوالي ثلاثة آلاف كيلو متر، وتمثل هذه الطبقة نحو70% من كتلة الكرة الأرضية بكاملها، وفيها توجد بؤر الزلازل التي تضرب سطح الأرض وما عليها بين الحين والحين. والقسم الثاني من باطن الأرض هو “اللب” ويمثل المجهول كله، ومع ذلك فإنه يخضع في تركيبه لتفسيرات علمية تستند إلى ما تخرجه الأرض من أثقالها إلى السطح.

    مكه المكرمه وموقعها

    يروى عن بن عباس قوله لما كان العرش على الماء قبل أن يخلق الله السماوات و الأرض بعث ريحاً فصفقت الماء فأبرزت عن خشفة واحدة في موضع البيت كأنها قبة فدحا الله الأرض من تحتها فأوتدها بالجبال .

    أول ما خلق الله في الأرض مكان الكعبة ، ثم دحا الأرض من تحتها ‘ فهي سرة الأرض ووسط الدنيا ،و أم القرى أولها الكعبة .
    و يذكر أن عالما أمريكياً أثبت باستخدام أجهزة علمية حديثة في دراسة له عن مواقع الطبوغرافية عن الكوكب الأرضي أن الإشعاعات الكونية تتلاقى عند مكة المكرمة أي إن مكة نقطة الالتقاء الباطنية في الأرض للإشعاعات الكونية .
    و قد قام العالم المعاصر الدكتور حسين كمال الدين أحمد إبراهيم أستاذ الهندسة المساحية و الفلك الكروي في جامعات القاهرة و أسيوط و الملك السعود ،منذ نحو عشرين عاماً أثناء عمله بجامعة الملك سعود بإثبات أن مكة المكرمة هي مركز الكرة الأرضية و ذلك أثناء دراسته لمواقيت الصلاة في العالم فقام بالإسقاط المساحي المكي للعالم ، و هو البحث عن خرائط مرسومة بطريقة خاصة تساعد على معرفة اتجاه القبلة للصلاة في أي مكان على سطح الكرة الأرضية ،وأنه عندما تم توزيع حدود القارات الأرضية السبع على خريطة الإسقاط وجد أن الحدود الخارجية لهذه القارات بجميعها تشكل محيط دائرة واحدة مركزها عند مدينة مكة المكرمة أي مكة المكرمة تعد مركزاً وسطاً للأرض اليابسة ‘ على سطح الكرة الأرضية .
    الدكتور/ احمد فؤاد باشا
    نائب رئيس جامعة القاهرة
    سفير الخير
    سفير الخير



    من أسرار الأرض Coolte11
    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 394
    تاريخ التسجيل : 25/10/2009
    الدولة الدولة : الـمـغـرب - تمارة
    العمل العمل : أستاذ

    ha1 شكر

    مُساهمة من طرف سفير الخير الخميس 28 يناير - 14:02:42

    من أسرار الأرض 772629
    من أسرار الأرض 947806

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل - 8:24:44