صلاة التطوع
صلاة الإشراق : هي صلاة الضحى في أول وقتها. والأفضل عند ارتفاع الشمس واشتداد الحر، وأقل صلاة الضحى ركعتان، ولا حد لأكثرها (الشيخ ابن باز)
صلاة التسابيح : الصواب أن الحديث ليس صحيح ؛ لأنه شاذ ومنكر المتن ومخالف للأحاديث الصحيحة المعروفة عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة النافلة ( اللجنة الدائمة )
صلاة التوبة : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من عبد يذنب ذنبا ثم يتطهر فيحسن الطهور، ثم يصلي ركعتين ثم يتوب لله من ذنبه ، إلا تاب الله عليه". "رواه أحمد" (الشيخ ابن عثيمين)
صلاة الحاجة وصلاة حفظ القرآن : كلتاهما غير صحيحة، ولا يمكن إثباتهما إلا بدليل شرعي (الشيخ ابن عثيمين)
صلاة السنن الراتبة مع الفرائض :عن أم المومنين أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "ما من مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنا عشرة ركعة تطوعا غير الفريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة، أو إلا بني له بيت في الجنة ". "رواه مسلم"
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال :" صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد الجمعة، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء". "متفق عليه"
ولا تكون صلاة التطوع واجبة إلا إذا اعتاد الإنسان عليها .. فلو شرع في صيام أو صلاة تطوع جاز له قطعه، ولكن الأفضل له أن يتم ويكمل ... إلا العمرة والحج فإنه إذا شرع فيهما وجبا حتى يكملهما ولو كان تطوعا
(الشيخ ابن باز)
صلاة الإشراق : هي صلاة الضحى في أول وقتها. والأفضل عند ارتفاع الشمس واشتداد الحر، وأقل صلاة الضحى ركعتان، ولا حد لأكثرها (الشيخ ابن باز)
صلاة التسابيح : الصواب أن الحديث ليس صحيح ؛ لأنه شاذ ومنكر المتن ومخالف للأحاديث الصحيحة المعروفة عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة النافلة ( اللجنة الدائمة )
صلاة التوبة : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من عبد يذنب ذنبا ثم يتطهر فيحسن الطهور، ثم يصلي ركعتين ثم يتوب لله من ذنبه ، إلا تاب الله عليه". "رواه أحمد" (الشيخ ابن عثيمين)
صلاة الحاجة وصلاة حفظ القرآن : كلتاهما غير صحيحة، ولا يمكن إثباتهما إلا بدليل شرعي (الشيخ ابن عثيمين)
صلاة السنن الراتبة مع الفرائض :عن أم المومنين أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنهما قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "ما من مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنا عشرة ركعة تطوعا غير الفريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة، أو إلا بني له بيت في الجنة ". "رواه مسلم"
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال :" صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد الجمعة، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء". "متفق عليه"
ولا تكون صلاة التطوع واجبة إلا إذا اعتاد الإنسان عليها .. فلو شرع في صيام أو صلاة تطوع جاز له قطعه، ولكن الأفضل له أن يتم ويكمل ... إلا العمرة والحج فإنه إذا شرع فيهما وجبا حتى يكملهما ولو كان تطوعا
(الشيخ ابن باز)